في عام 1830 أرسل الروس جيشًا كبيرًا إلى #داغستان للقضاء على ثورة " المُريدين " فتصدر لهم #الإمام_غازي_محمد
الذي وضع خطة رائعة لاستدراج الروس ... ونجح في استدراجهم إلى الغابات
الكثيفة والوديان الضيقة .. وأخذ يشن عليهم الهجمات المباغتة .
وفي عام 1831 م هاجم الإمام غازي مدينة " باراثول " ورغم أن المدافع الروسية كانت تمطره بوابل من قذائفها من قلعة " بورنايا " فقد كاد ينجح في احتلالها لولا وصول النجدات الروسية .
وبعد شهر واحد هاجم الإمام غازي محمد قلعة " ونسبانايا " في سهول داغستان الشمالية ... ثم هاجم المدينة المحصنة #دربند .. ولكنه تراجع بعد وصول النجدات الروسية ... وفي خريف 1831 .. هاج مدينة " قيزليار " الواقعة على الضفة الغربية لنهر " الترك " وتمكن من فتحها واستولى على كمية من الغنائم " .. وأسر نحو " 200 " أسير روسي .
وفي عام 1831 م هاجم الإمام غازي مدينة " باراثول " ورغم أن المدافع الروسية كانت تمطره بوابل من قذائفها من قلعة " بورنايا " فقد كاد ينجح في احتلالها لولا وصول النجدات الروسية .
وبعد شهر واحد هاجم الإمام غازي محمد قلعة " ونسبانايا " في سهول داغستان الشمالية ... ثم هاجم المدينة المحصنة #دربند .. ولكنه تراجع بعد وصول النجدات الروسية ... وفي خريف 1831 .. هاج مدينة " قيزليار " الواقعة على الضفة الغربية لنهر " الترك " وتمكن من فتحها واستولى على كمية من الغنائم " .. وأسر نحو " 200 " أسير روسي .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق